أثار ارتفاع أسعار الكثير من السلع في مصر، بسبب الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها البلاد والمدفوعة بنقص الدولار وارتفاع التضخم، غضبا واسعا عبر وسائل التواصل الاجتماعي في البلاد، وسط مطالبات للدولة بالتدخل لضبط الأسعار وتوضيح الأسباب.
مرت السنون واندلعت ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١ وكانت بمنزلة القشة التى قصمت ظهر البعير بالفوضى الخلاقة التى تزعمها جماعة الشياطين ومارسوا أفعالهم الإجرامية من قتل وتخريب وحرق الممتلكات ونهب الثروات، وكانت مصر فى ذلك الوقت بمنزلة شبه دولة، ونجحت خطتهم الشيطانية فى اعتلاء حكم البلاد لمدة عام، ولولا ثورة يونيو لكانت البلاد فى طى النسيان..
أمازون تبلغ موظفيها حول العالم بقرار جديد لنظام العمل بالشركة
تفجيرات أجهزة حزب الله: الأسئلة التي لم يتم الإجابة عليها
لذا فإن أرض مصر الحبيبة هي أرض الحضارة العظيمة والتّاريخ العريق على مر الأزمان والعصور، فكم من حضارةٍ عريقة مرّت على مصر وتواجدت بها.
كما تقع مصرنا الحبيبة في وسط العالم العربي، حيث يحدّها من جهة الشّمال البحر الأبيض المتوسّط، ومن جهة الجنوب دولة السّودان ومن جهة الغرب دولة ليبيا، ومن جهة الشرق كلاً من دولة فلسطين والبحر الأحمر.
حادث مصرع عروس جزائرية بموكب زفافها..ما أسباب ازدياد حوادث المرور في البلاد؟
وتناول مغردون ومدونون أسباب ارتفاع الأسعار وانخفاض click here الدعم الاجتماعي، خاصة بعد الزيادات الجديدة في أسعار السولار وعدد من السلع التموينية.
It looks like you were being misusing this function by going too rapid. You’ve been briefly blocked from making use of it.
حزب الله يعلن مقتل القيادي إبراهيم عقيل بعد غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
إبراهيم عقيل: من هو القيادي الذي أعلن حزب الله مقتله في غارة إسرائيلية في لبنان؟
وصولاً إلى خاتمة موضوع تعبير عن مصر الغالية فقد تمكنا من الحديث عن جمال وكذلك روعة جمهورية مصر العربية، وهي التي لا يوجد لها مثيل لكل من جمالها وروعة آثارها، لا سيما أنها هي التي يتوجب أن تبقى طوال الحياة محافظ عليها من أي ضرر لأي تحفة تتواجد في جمهورية مصر العربية، وذلك لأن التاريخ في حال تم ضياعه فلم يستطيع أن شخص أن يأتي بأفضل منه، ومن أجل هذا الأمر يتوجب أن حماية مصر الجميلة لأجل أن تظل رائعة كما هي خلال الآلاف السنوات القادمة.
هذا ويجب على كل من يقوم بزيارة مصر أن يمتع نظره بمشاهدة تلك الآثار العظيمة، مثل: أهرامات الجيزة ووادي الملوك والملكات ومعبد رمسيس الثالث وغيرها.
وبحثا عن الحلول، اعتبر كثيرون أنه "لا يمكن الوصول إلى أي حل عبر الصياح والشكوى"، واعتبروا أنه "لابد من نشر ثقافة المقاطعة والاستبدال"، وأنه "يتعين على الناس الإحجام عن شراء المنتجات التي يشعرون أنهم مخدوعون في أسعارها".
وهي الحضارة التي لا تزال آثارها العظيمة شامخةً حتى وقتنا الحالي، وتشهد هذه الحضارة العريقة على عظمة المصريّين القدماء الذين قاموا بتحدي كل الصّعاب.